The Single Best Strategy To Use For التنمر المدرسي
The Single Best Strategy To Use For التنمر المدرسي
Blog Article
قد يسبب التنمّر دخول الضحية في حالة من الرهاب الاجتماعي تصل إلى نوبات الهلع.
التعليم والجائحة: طلاب الدول الأكثر فقرا فقدوا أربعة شهور من التعليم
مشاركة مخاوف طفلهم، وإشعاره بالأمان ليستطيع مواجهة أي ظرف أو مشكلة قد يتعرض لها خارج المنزل لا سيّما المدرسة.
نصح الطفل عن كيفية تكوين الصداقات واختيار الأصدقاء الجيدين.
التذكُّر أنه على الرغم من اختلاف الناس؛ فمن المهم معاملة الجميع باحترام.
مراقبة تصرفات وسلوكيات الطلبة بين زملائهم وداخل الغرف الصفية.
محاولة السيطرة على الخوف أو الغضب عند مواجهة المتنمرين والحفاظ على الهدوء قدر الإمكان، حيث أن إظهار الخوف أو البكاء يجعل المتنمر يشعر بأنه انتصر.
التنمُّر النفسي: وهو كل سلوك يؤدي إلى إلحاق الضرر النفسي بالشخص، مثل المقالب التي يقوم بها المتنمر لإحراج الضحية أو استغلال مشاعره وسماته النفسية انقر على الرابط في السخرية منه والإساءة إليه.
احتفاظ الطفل ببعض الأدوات الحادة للدفاع عن نفسهِ كالسكاكين مثلًا.
منع إيذاء أي طفل للآخر، سواء كان هذا الإيذاء بدنيًا أو نفسيًا.
لكن هل يكف الأطفال عن التنمر بمجرد وصولهم إلى طور الرشد وإنهائهم لمراحل الدراسة المختلفة؟ برأي هذه الأستاذة الجامعية في التربية؛ قد يحدث ذلك للبعض منهم بالفعل، أو ربما يجد هؤلاء متنفسا ذا طابع آخر، يمارسون من خلاله سلوكياتهم العدوانية.
وتقول: "ما تبين لنا من الدراسة التي قمنا بها، أن نسبة التنمر تقل في المدارس التي تولي اهتماما لمسائل مثل الترابط، وتهتم كذلك بأن تضمن أن كل التلاميذ فيها يشعرون بالانتماء لها".
وتُبرز تجربة هذه السيدة حقيقة مؤلمة مفادها أن الأطفال قد يكونون من بين أكثر المتنمرين ضراوة، برغم كل ما يتصفون به من براءة وقلة خبرة بالحياة. فأفعالهم في هذا السياق، قد تكون قاسية بشدة وعنيفة وصادمة، نظرا لأنها تكون أقل تأثرا بالأمور التي تكبح هذا السلوك والمتمثلة في الأعراف الاجتماعية التي نتعلمها في مراحل لاحقة من الحياة، ونتقيد بها تبعا لذلك.
ممارسة سلطة المدرسة واتباع قوانين رادعة للحد من التنمر.